Friday, October 30, 2009

gred merit baru ke ipta


Pengiraan merit ke IPTA guna gred baru mulai tahun depan


PUTRAJAYA: Starting next year, a new system will be used to calculate the merit points for Sijil Pelajaran Malaysia 2009 school leavers and the examination’s equivalent for admission into public institutions of higher learning.Higher Education Department director-general Datuk Dr Radin Umar Radin Sohadi said the change was in line with the Education Ministry’s new A+ pass level for SPM 2009 school leavers next year.“The system is introduced to accept the best into the public institutions of higher learning (IPTAs) and to distinguish the difference between A+, A and A-,” he said at a news conference here yesterday.Using this new system, a student scoring A will be categorised as A+, A or A- with merit points of 18, 16 and 14 respectively, compared to the previous 1A and 2A.He said grade 3B would be changed to B+ and have a value of 12 merit points, 4B changed to B (10), 5C to C+ (eight), 6C to C (six), 7D to D (four), 8E to E (two), and 9G to G with no merit points.However, Radin Umar said the new method would also take into account the special entrance requirement to ensure that earlier students who obtained grade 6C (credit) were not moved to a lower grade.“The processing, calculation of merit points, university entrance requirement, programme entrance requirement and candidate selection will be carried out in two ways, which are the current method for SPM 2008 school leavers and those before that, and the latest method for SPM 2009 school leavers.“This way, chances of earlier SPM school leavers to further their studies at the IPTAs are not affected.”He said the implementation of the new merit calculation method would be made known to everyone during the Higher Edu-cation Carnival 2010 with the cooperation of the Education Ministry, from January to March next year in 10 selected zones nationwide



PUTRAJAYA: Mulai tahun depan, pengiraan merit untuk kemasukan ke Institusi Pengajian Tinggi Awam (IPTA) bagi pelajar lepasan Sijil Pelajaran Malaysia (SPM) 2009 dan setaraf akan menggunakan penggredan baru. Ketua Pengarah Jabatan Pengajian Tinggi, Profesor Datuk Dr Radin Umar Radin Sohadi, berkata perubahan itu selaras dengan sistem penggredan baru Kementerian Pelajaran yang memperkenalkan peringkat kelulusan A+ untuk pelajar SPM 2009 berbanding gred 1A sebelum ini . "Sistem ini diperkenalkan untuk memilih yang terbaik di kalangan terbaik bagi memasuki IPTA supaya ada perbezaan contohnya antara A+ dengan A dengan A-," katanya pada sidang media di sini hari ini.pelajar yang mendapat A akan dikategorikan kepada A+, A dan A- dengan merit masing-masing 18, 16 dan 14, katanya. Beliau berkata, gred 3B ditukar kepada B+ dengan merit 12, 4B kepada B(10), 5C kepada C+ (lapan), 6C kepada C (enam), 7D kepada D(empat), 8E kepada E (dua) dan 9G kepada G dengan merit sifar. Bagaimanapun, Dr Radin Umar, berkata kaedah baru itu akan mengambil kira syarat khas kemasukan program pengajian seperti gred 6C (kepujian) sebelum ini, tarafnya tidak akan diturunkan ke gred lebih rendah."Pemprosesan, pengiraan markah merit, syarat am universiti, syarat khas program pengajian serta pemilihan calon akan dilaksanakan secara dua kaedah dalam proses transisi iaitu kaedah sedia ada bagi lepasan SPM 2008 dan sebelumnya serta kaedah terkini bagi calon lepasan SPM 2009," katanya. Beliau berkata, ia bagi memastikan peluang pelajar lepasan SPM terdahulu untuk melanjutkan pengajian ke IPTA tidak terjejas. Katanya, pelaksanaan kaedah pengiraan markah merit terkini itu akan disebarkan melalui Karnival Pengajian Tinggi Negara 2010 mulai Januari hingga Mac tahun depan di 10 zon terpilih seluruh negara. "Kementerian juga akan mengadakan taklimat kepada guru bimbingan dan kaunseling serta mengemas kini maklumat itu melalui cetakan dan agihan brosur ke Jabatan Pelajaran Negeri dan sekolah serta di laman web kementerian (Pengajian Tinggi) dan Kementerian Pelajaran," katanya

Sunday, October 25, 2009

alfatihah!


Almarhum Sdr Dr Hj Zainuddin Jaafar
Dimaklumkan Sdr Dr Hj Zainuddin Jaafar - ex spmkik78, mantan YDP PIBG KISAS telah kembali ke rohmatulLah ptg ini di Brunei, 25 Okt 2009Alfatihah.

Friday, October 23, 2009

INNA LILLAHI WAINNA ILAIHI ROJIUUN

24 October 2009

INNA LILLAHI WAINNA ILAIHI ROJIUUN
Dimaklumkan bahawa isteri kepada almarhum Cikgu Hj Sajari Sujak - mantan Penolong Kanan Kolej Islam Klang sekitar 75-77 telah kembali ke rohmatulLah pada jam 4 pagi tadi 24 Oktober 2009.Alfatihah...
Posted by عبدالله الحاج حسن at 5:35 AM

Thursday, October 22, 2009

Ulang Haji - Qardawi


يقول فضيلة الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي في رده على هذه الفتوى: بسم الله، والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

ينبغي أن يعلم أن أداء الفرائض الدينية أول ما يطالب به المكلف، وبخاصة ما كان من أركان الدين، كما أن التطوع بالنوافل مما يحبه الله تعالى، ويقرب إلى رضوانه.

وفي الحديث القدسي الذي رواه البخاري: " ما تقرب إلى عبدي بمثل أداء ما افترضته عليه، ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به.. " الحديث ولكن ينبغي أن نضع أمام أعيننا القواعد الشرعية التالية ..

أولأً: أن الله تعالى لا يقبل النافلة حتى تؤدي الفريضة .

وبناء عليه، نرى أن كل من يتطوع بالحج أو العمرة وهو - مع هذا - يبخل بإخراج الزكاة المفروضة عليه كلها أو بعضها، فحجه وعمرته مردودان عليه.

وأولى من إنفاق المال في الحج والعمرة أن يطهره أولاً بالزكاة.

ومثل ذلك من كان مشغول الذمة بديون العباد من التجار وغيرهم، ممن باع له سلعة بثمن مؤجل فلم يدفعه في أوانه، أو أقرضه قرضًا حسنًا، فلم يوفه دينه.

فهذا لا يجوز له التنفل بالحج أو العمرة قبل قضاء ديونه.

ثانيًا: أن الله لا يقبل النافلة إذا كانت تؤدي إلى فعل محرم، لأن السلامة من إثم الحرام مقدمة على اكتساب مثوبة النافلة.

فإذا كان يترتب على كثرة الحجاج المتطوعين إيذاء لكثير من المسلمين، من شدة الزحام مما يسبب غلبة المشقة، وانتشار الأمراض، وسقوط بعض الناس هلكى، حتى تدوسهم أقدام الحجيج وهم لا يشعرون، أو يشعرون ولا يستطيعون أن يقدموا أو يؤخروا - كان الواجب هو تقليل الزحام ما وجد إلى ذلك سبيل.

وأولى الخطوات في ذلك أن يمتنع الذين حجوا عدة مرات عن الحج ليفسحوا المجال لغيرهم، ممن لم يحج حجة الفريضة.

وقد ذكر الإمام الغزالي من الآداب التي يجب أن يراعيها الحاج: ألا يعاون أعداء الله سبحانه بتسليم المكس (وهو ضريبة تؤخذ ظلمًا) وهم الصادون عن المسجد الحرام من أمراء مكة، والأعراب المترصدين في الطريق . فإن تسليم المال إليهم، إعانة على الظلم وتيسير لأسبابه عليهم، فهو كالإعانة بالنفس، فليتلطف في حيلة للخلاص . فإن لم يقدر فقد قال بعض العلماء - ولا بأس بما قاله - إن ترك التنفل بالحج والرجوع عن الطريق أفضل من إعانة الظلمة.

ولا معنى لقول القائل: إن ذلك يؤخذ مني وأنا مضطر . فإنه لو قعد في البيت، أو رجع من الطريق لم يؤخذ منه شيء، فهو الذي ساق نفسه إلى حالة الاضطرار. (انظر: الإحياء ج 1 ص 236ط . الحلبي . وانظر أيضًا كتابنا: " العبادة في الإسلام " ص 324 وما بعدها، ط ثانية أو ثالثة).

وشاهدنا من هذا النقل: أن التنفل بالحج إذا كان من ورائه ارتكاب محرم، أو مجرد معاونة عليه، ولو غير مباشرة، غير محمود ولا مشروع، وتركه أولى بالمسلم الذي يسعى لإرضاء ربه. وهذا هو الفقه النير.

ثالثًا: أن درء المفاسد مقدم على جلب المصالح، وخصوصًا إذا كانت المفاسد عامة، والمصالح خاصة.

فإذا كانت مصلحة بعض الأفراد أن يتـنـفل بالحج مرات ومرات. وكان من وراء ذلك مفسدة عامة للألوف ومئات الألوف من الحجيج مما يلحقهم من الأذى والضرر في أنفسهم وأبدانهم حتى هؤلاء المتنفلون أيضًا يتأذون من ذلك - كان الواجب منع هذه المفسدة بمنع ما يؤدي إليها وهو كثرة الزحام.

رابعًا: إن أبواب التطوع بالخيرات واسعة وكثيرة، ولم يضيق الله على عباده فيها، والمؤمن البصير هو الذي يتخير منها ما يراه أليق بحاله، وأوفق بزمانه وبيئته.

فإذا كان في التطوع بالحج أذى أو ضرر يلحق بعض المسلمين - فقد فسح الله للمسلم مجالات أخر، يتقرب بها إلى ربه دون أن تؤذي أحدًا.

فهناك الصدقة على ذوي الحاجة والمسكنة ، ولا سيما على الأقارب وذوي الأرحام فقد جاء في الحديث: " الصدقة على المسكين صدقة، وعلى ذي الرحم ثنتان: صدقة وصلة " (رواه أحمد والترمذي والنسائي وابن ماجة والحاكم عن سلمان بن عامر الصيفي بإسناد صحيح) وقد تكون نفقتهم عليه واجبة، إذا كان من أهل اليسار وهم من أهل الإعسار.


وكذلك على الفقراء من الجيران ، لما لهم من حق الجوار بعد حق الإسلام، وقد ترتفع المساعدة المطلوبة لهم إلى درجة الوجوب، الذي يأثم من يفرط فيه.

ولهذا جاء في الحديث: " ليس بمؤمن من بات شبعان وجاره إلى جنبه جائع ". (رواه الطبراني وأبو يعلي عن ابن عباس ورواه الحاكم عن عائشة والطبراني والبزار عن أنس مع اختلاف في اللفظ).

وهناك الإنفاق على الجمعيات الدينية ، والمراكز الإسلامية، والمدارس القرآنية، والمؤسسات الاجتماعية والثقافية التي تقوم على أساس الإسلام، ولكنها تتعثر وتتخبط، لعدم وجود من يمولها ويعينها . على حين تجد المؤسسات التبشيرية مئات الملايين من الدولارات أو الجنيهات أو غيرها من العملات، ترصد لها، ولإنجاحها في سبيل التشويش على الإسلام، وتمزيق وحدة المسلمين، ومحاولة إخراج المسلم عن إسلامه، إن لم يكن إدخاله في النصرانية . المهم زعزعة إسلامه وإن بقي بغير دين.

وإخفاق كثير من المشروعات الإسلامية ليس لقلة مال المسلمين، فمن الأقطار الإسلامية اليوم ما يعد أغنى بلاد العالم، ولا لقلة أهل الخير والبذل فيهم، فلا زال في المسلمين الخيرون الطيبون، ولكن كثيرًا من البذل والإنفاق يوضع في غير موضعه.

ولو أن مئات الألوف الذين يتطوعون سنويا بالحج والعمرة رصدوا ما ينفقون في حجهم وعمرتهم لإقامة مشروعات إسلامية، أو لإعانة الموجود منها، ونظم ذلك تنظيمًا حسنًا، لعاد ذلك على المسلمين عامة بالخير وصلاح الحال والمآل، وأمكن للعاملين المخلصين للدعوة إلى الإسلام أن يجدوا بعض العون للصمود في وجه التيارات التبشيرية والشيوعية والعلمانية وغيرها من التيارات العميلة للغرب أو الشرق، التي تختلف فيما بينها، وتتفق على مقاومة الاتجاه الإسلامي الصحيح، وعرقلة تقدمه، وتمزيق الأمة الإسلامية بكل سبيل.

هذا ما أنصح به الإخوة المتدينين المخلصين الحريصين على تكرار شعيرتي الحج والعمرة أن يكتفوا بما سبق لهم من ذلك، وإن كان ولابد من التكرار، فليكن كل خمس سنوات، وبذلك يستفيدون فائدتين كبيرتين لهم أجرهما :

الأولى: توجيه الأموال الموفرة من ذلك لأعمال الخير والدعوة إلى الإسلام، ومعاونة المسلمين في كل مكان من عالمنا الإسلامي، أو خارجه حيث الأقليات المسحوقة.

الثانية: توسيع مكان لغيرهم من المسلمين الوافدين من أقطار الأرض، ممن لم يحج حجة الإسلام المفروضة عليه . فهذا أولى بالتوسعة والتيسير منهم بلا ريب . وترك التطوع بالحج بنية التوسعة لهؤلاء، وتخفيف الزحام عن الحجاج بصفة عامة، لا يشك عالم بالدين أنه قربة إلى الله تعالى، لها مثوبتها وأجرها " وإنما لكل امرئ ما نوى ".

ومما يذكر هنا: أن جنس أعمال الجهاد أفضل من جنس أعمال الحج، وهذا ثابت بنص القرآن، يقول تعالى: (أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ

الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللّهِ لاَ يَسْتَوُونَ عِندَ اللّهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ

الظَّالِمِينَ (19) الَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِندَ اللّهِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ)(20). (سورة التوبة: 19، 20).

والله أعلم.