Friday, October 24, 2008

KINABALU


Salam semua!
Persiapan setakat ini dari segi latihan fizikal, kelengkapan, penginapan di Laban Rata dsbnya sudah beres.
Malam nanti kami akan berangkat ke KK. Awal pagi esok akan ke kaki gunung Kinabalu. Selepas selesai urusan permit, insuran dan penunjuk arah, barulah dapat memanjat. Saya akan bermalam di Laban Rata. Tempahan tempat telah dibuat tiga bulan yg lepas. Memang sukar utk mendapat tempat bermalam di sana kerana pelancong luar terlalu ramai. Biasanya mereka datang secara berkumpulan dan tempahan dibuat lebih awal. In Sya Allah, selepas ekspedisi ini, kita akan uruskan pula utk ekspedisi tahun 2009! Harapan saya ramai gen77 yg mahu ikut serta!
In Sya Allah.
Doa kalian, kekuatan saya!
Wassalamualaikom wr wb!

alquran

http://www.quranexplorer.com/quran/

Monday, October 20, 2008

LA ILAHA ILLALLAAH

'INNA LILLAHI WA INNA ILAIHI ROJI'UUN'
Jenazah Almarhum Us Hussin Unang disolat di surau seksyen 6, tepat jam 11 tgh diimamkan oleh anak lelakinya. Ramai kawan2 dan anak2 didik almarhum sempat solat bersama. Ramai juga yg tidak sempat kerana terlewat sampai. Gen77 meraqamkan berbanyak takziah kepada keluarga almarhum. Didoakan semoga segala amalan almarhum dihisab sebagai amalan2 kebaikan dan almarhum dimasukkan ke dalam golongan assolihiin! Kepada keluarga almarhum kita mendoakan kesejahteraan dan kebahagiaan walaupun almarhum telah kembali ke rahmatuLLah!
Keluarga almarhum menjemput kita utk bertahlil (yg ada kesempatan utk datang) selama tiga malam, bermula dari hari ini (Isnin) selepas solat Isyak bertempat di kediaman mereka di 32 jln merbah, seksyen 6, Shah Alam.
Sekian, Wassalamualaikom!


Sunday, October 19, 2008

ISLAM & GOLONGAN ISTIMEWA


منذ أن بزغ نور الإسلام انتشر العدل بين الناس وتخلصوا من عباد الناس إلى عبادة رب الناس في منهج متكامل يجمع بين الدين والدنيا ، وقد كانت تلك الحادثة التى وقعت لعبدالله بن مكتوم وهو رجل اعمى جاء للرسول -صلى الله عليه وسلم- وكان عنده أكابر القوم يدعوهم إلى الإسلام فأعرض عنه ونزلت في حقه آيات عتاب رقيق للنبي لتثبت لنا أن ذوي الاحتياجات الخاصة (المعاقين) هم جزء من مجتمعنا ، وأن العناية بهم وتقديم الخدمات المتميزة لهم هي مبدأ من مبادى الإسلام الخالدة .
فقد كان النبي بعد هذه الحادثة يبسط رداءه لابن مكتوم ويقول له مداعبا ( أهلا بمن عاتبني فيه ربي) ، قال تعالى: {عبس وتولى ، أن جاءه الأعمى ، وما يدريك لعله يتزكى ، أو يذكر فتنفعه الذكر}سورة عبس الآية 1-4.
وبالتأمل فى منهج الإسلام نجد أنه يهتم برعاية ذوي الاحتياجات الخاصة (المعاقين) ويحثنا على ذلك كما يوضح لنا الدكتور أحمد عبد الرحيم السايح من علماء الأزهر قائلاً : لا احد ينكر أن الإسلام ساوى بين الناس وجعل معيار التفضيل هو تقوى الله عز وجل {إن أكرمكم عند الله اتقاكم}، كما ان الإسلام يؤكد لنا أن الإنسان مكرم في أصل خلقه {ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا}) الإسراء الآية 70.
فكون أن يخلق الفرد ولديه نقص أو كمال فهو بمشيئة الله قال تعالى {هوالذي يصوركم في الأرحام كيف يشاء لا إله إلا هو العزيز الحكيم}آل عمران الآية 6.
ويوجهنا ديننا الحنيف إلى عدم النفور من ذوي الاحتياجات الخاصة هذا الأمر كان شائعا قبل الإسلام ، وجاء الإسلام ليكرم هذه الفئة قال تعالى {ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج } النور الآية 61.
وتتجلى رحمة رسول الله -صلى الله عليه و سلم- بذوي الاحتياجات الخاصة عندما كان متوجهاً بالجيش الى جبل أحد ، واضطر المرور بمزرعة لرجل ضرير، قام بسب النبي -صلى الله عليه و سلم-، بل وأخذ في يده حفنة من تراب وقال للنبي : والله لو أعلم أنى لا أصيب بها غيرك لرميتك بها ! فهم أصحاب النبي بقتل هذا الأعمى فأبي عليهم -نبي الرحمة- وقال:دعوه فهذا الأعمى أعمى القلب، أعمى البصر "، وهنا لم ينتهز رسول الله ضعف هذا الضرير، ولم يأمر بقتله أو حتى بأذيته،بل عفا عنه ، وذلك لأن ليس من شيم المسلمين الاعتداء على أصحاب العاهات أو النيل من أصحاب الإعاقات، فقد كانت سنة نبينا محمد هى الرفق بهم، والاتعاظ بحالهم.
تقول الدكتورة آمنة نصير، أستاذ الفلسفة الإسلامية والعقيدة وعميدة كلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر، إن الإسلام أكد أولوية هذه الفئة في التمتع بكافة هذه الحقوق، بل ان قضاء حوائجهم مقدم على قضاء حوائج الأصحاء، ورعايتهم مقدمة على رعاية الإكفاء ، يكفى ان اقول ان ذوو الاحتياجات الخاصة، في المجتمعات الأوروبية الجاهلية، كانوا مادة للسخرية والتسلية الى ان جاء الدين الإسلامي السمح ليحرم السخرية من الناس عامة، ومن أصحاب البلوى خاصة، وأنزل الله تعالى آيات بينات تؤكد تحريم هذه الخصلة الجاهلية، فقال:
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَومٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْراً مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاء مِّن نِّسَاء عَسَى أَن يَكُنَّ خَيْراً مِّنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الاِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُون}الحجرات: 11.
فالاحتقار من الناس والاستخفاف بهم حرام فالمبتلى قد يكون أعظم قدرًا عند الله أو أكبر فضلاً على الناس ، ولقد حذر النبي-صلوات الله عليه- أشد التحذيرمن تضليل الكفيف عن طريقه، أو إيذائه سخرية فقال:"مَلْعُونٌ مَنْ كَمَهَ أَعْمَى عَنْ طَرِيق".
ففى هذا التحذير النبوى وعيد شديد لمن اتخذ العيوب الخلقية سببا للتسلية أو التقليل من شأن أصحابها، فصحاب الإعاقة هو أخ أو أب أو ابن ابتلاه الله ليكون بيننا شاهدًا على قدرة الله، لا أن نجعله مادة للتسلية.
ويوضح لنا فضيلة الدكتور نصر فريد واصل مفتي مصر السابق، أنه لا يوجد مجتمع على وجه الأرض يدعو بالشفاء والرحمة لأصحاب الاحتياجات الخاصة، غير مجتمع المسلمين، حيث منهج نبي الإسلام، فقد كان الرسول -صلى الله عليه وسلم- يدعو للفئات الخاصة من ذوي الاحتياجات- تثبيتاً لهم وتحميسًا على تحمل البلاء، فعندما جاءه -صلوات الله عليه- رجل ضرير البصرِ، فقال الضرير: ادع اللّه أن يعافيني..
قال -صلى الله عليه و سلم - : "إن شئت دعوت، وإن شئت صبرت فهو خير لك". قال: فادعه.
فأمره أن يتوضأ فيحسن وضوءه ويدعو بهذا الدعاء:
" الَّلهُمَّ إنِّي أسألكَ وأتوجَّهُ إليكَ بنبيِّكَ مُحَمَّد نبيِّ الرَّحمةِ إنِّي توجَّهتُ بكَ إِلى رَبِّي في حاجتي هذِهِ لتُقْضَى لي، الَّلهُمَّ فَشَفِّعْهُ فيَّ ".
ومن رحمة الشريعة الاسلامية بذوي الاحتياجات الخاصة مراعاتهم في كثيرٍ من الأحكام التكليفية والتيسير عليهم ورفع الحرج عنهم، فعن زيد بن ثابت أن رسول الله -صلى الله عليه و سلم- أملى عليه: "لا يستوي القاعدون من المؤمنين والمجاهدون في سبيل الله".
فقد رفع الله عنهم فريضة الجهاد ولم يكلفهم بحمل سلاح أو الخروج في سبيل الله(إلا إن كان تطوعًا) فقد ذهب عمرو بن الجموح وكان رجل أعرج وله ابناء ، وفى يوم أحد أرادوا حبسه ، وقالوا : له إن الله عز وجل قد عذرك ! فأتى رسول الله- صلى الله عليه و سلم - فقال:إن بني يريدون أن يحبسوني عن هذا الوجه والخروج معك فيه . فوالله إني لأرجو أن أطأ بعرجتي هذه في الجنة فقال رسول الله : "أما أنت فقد عذرك الله فلا جهاد عليك "، ثم قال لبنيه : "ما عليكم أن لا تمنعوه لعل الله أن يرزقه الشهادة" فخرج مع الجيش فقتل يوم أحد .
يقول الدكتور عبد المعطى بيومى عضو مجمع البحوث الإسلامية ، هناك الكثير من الأحاديث النبوية الشريفة التى تحثنا على تقديم الرعاية الكاملة لذوى الاحتياجات الخاصة ، فقد كان رسول الله يقدم المواساة والبشارة لكل صاحب إعاقة، فإذا صبر على مصيبته راضيا بما بلاه الله من بلوة واحتسب على الله إعاقته، فلا جزاء له عند الله
إلا الجنة .
يقول النبي -صلى الله عليه و سلم- لأصحاب الإعاقات : " مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُشَاكُ شَوْكَةً فَمَا فَوْقَهَا إِلَّا كُتِبَتْ لَهُ بِهَا دَرَجَةٌ وَمُحِيَتْ عَنْهُ بِهَا خَطِيئَةٌ".
وعن أنس بن مالك أن رسول الله - صلى الله عليه و سلم- استخلف بن مكتوم على المدينة مرتين يصلي بهم وهو أعمى.
وقد كان الرسول الكريم صبوراً جدا على قضاء حوائج ذوي الاحتياجات الخاصة وهذا من حلمه وتواضعه -صلى الله عليه و سلم - ليقدم لأمته خير مثال وقدوة على ضرورة التكفل برعاية ذوي الاحتياجات الخاصة فى جميع النواحى الصحية والنفسية والاقتصادية وسد احتياجاتهم من توفير حياة كريمة وتعليمهم كل حسب قدراته ومستواه والعمل على خدمتهم .
فالشرع أكد على ضرورة الرعاية الكاملة لذوي الاحتياجات الخاصة، وجعلهم في سلم أولويات المجتمع الإسلامي، وشرع العفو عنهم وتكريمهم ، خاصة من كانت له موهبة أو حرفة نافعة ، وحث الدين على زيارتهم ، وكان منهج الرسول الكريم في التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة، في الوقت الذى لم تعرف فيه الشعوب ولا الأنظمة اية حقوق لهذه الفئة خير المناهج وأعدلها واكثرها رفقا بهم ونفعا لهم

ALMARHUM US TN HJ HUSSIN UNANG

Assalamualaikom wr wb!Sahabat2ku gen77KIK,Dengan penuh sayu dimaklumkan bahawa ayahanda Tuan Guru Al Fadhil Al Ustaz Hj Hussin Bin Unang telah kembali ke RahmatuLLah pada jam 5 pagi ini, 20 Syawal 1429.Semoga Allah Taala menempatkan beliau bersama hamba2Nya yang Muttaqin Solihiin! Aaamien.Solat jenazah akan diadakan pada jam 11 pagi ini di surau Seksyen 6, Shah Alam.Wassalamualaikom


perangai remaja

كشفت دراسة علمية حديثة بجامعة كامبريدج عن وجود علاقة واضحة بين الانخفاض في مستويات هرمون الإجهاد كورتيسول‏ وزيادة مؤشرات السلوك العدواني والعنف لدى المراهقين‏، وأظهرت الدراسة التي أجريت على متطوعين من الطلبة انخفاضا في مستوى الهرمون عند تعرضهم لمواقف تستدعى الزيادة في إفرازا ته مقارنة بغيرهم‏.‏وأكدت الدراسة أن السلوك العدواني في بعض المواقف قد يكون شكلا من أشكال العنف المرتبط بأعراض فسيولوجية بما في ذلك عدم اتزان كيمياء هرمون الكورتيسول بالمخ والجسم‏.فكل السلوكيات الإنسانية وسمات الشخصية والذاكرة لها أصول بيولوجية والتوصل إلى مادة بعينها وربطها باضطراب ما يكون هو الكشف الجديد‏ ولا يعني ذلك بالضرورة تطوير عقاقير لعلاج مستويات إفرازات الهرمونات للمضطربين سلوكيا واجتماعيا فحسب‏، وأن كيمياء المخ العصبية والتي تحوي مجموعة من المواد والإنزيمات والهرمونات تمثل قاعدة حيوية لكل سلوكيات الإنسان وتفكيره وشخصيته، ولكن اكتشاف أبعادها لا يكون مهما بقدر تطويع البيئة المحيطة والعلاج بالطرق التي تشمل الحوار والفضفضة العلاجية التي أثبتت أبحاث منظمة الصحة العالمية أنها تصل إلي أماكن بالمخ لا يصلها الدواء النفسي‏ لأن العلاج النفسي السلوكي الحديث يتطلب ضبطا بيئيا وإدارة مواقف من قبل المدرسة والبيت حيث توجد استراتيجيات محددة تعتمد علي تعزيز السلوك الطيب‏ مع خفض وإلغاء السلوك الاجتماعي والعدواني‏، وفي حالة العلاج الدوائي فقط تعود الأمور كما كانت عند التعرض لمواقف ضاغطة وتؤكد التجارب الواقعية بالعيادة النفسية مع الأطفال والمراهقين من سن‏ 8‏ ـ‏16‏ سنة أن العلاج بالمسرح النفسي الذي يعبر فيه كل عن ذاته وعن غضبه وكذلك تدريبات ضبط النفس،‏ والتحكم في نوبات الغضب، وزيادة الثقة بالنفس،‏ وكشف نقاط الضعف في الأسرة‏ ونماذجها المختلفة وذلك بجلسات الإرشاد الأسري التي تجمع أفراد الأسرة ككل‏.كما أن اكتئاب المراهقة قد يكون تعبيرا فضفاضا‏ أو حالة عابرة‏ أو اضطرابا وجدانيا عصيبا وقاسيا‏ وقد يكون مرتبطا بفورة البلوغ والكبت النفسي والجنسي‏.‏ وقد يكون عرضا لعدم تحقيق الأماني،‏ أو مرتبطا بعدم القدرة على التركيز والتحصيل،‏ وإكلينيكيا قد يكون اكتئاب المراهقة أحد أسباب السلوك الاجتماعي والعدواني‏ وما يصحبه من فقدان الرغبة في الاستذكار وعدم النجاح

Wednesday, October 8, 2008

SOMBONG

الكبر بطر الحق وغمط الناس
\"الغرور هو آخر مخبإ يلجأ إليه الرجل الفاشل\" و\"من غرّه السراب، تقطعت به الأسباب\"، لقد قيل \"ثلاث مهلكات: شحّ مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه\" واحذر أيها الإنسان \"لا يغرنك من يتواضع بلسانه، وبانحناء ظهره، وانخفاض رأسه، فقد يكون من أشد الناس كبرا وغرورا\" فقد نهاك القرآن \"ولا تصعّر خدك للناس، ولا تمش في الأرض مرحا، إن الله لا يحب كل مختال فخور\" (لقمان آية 17).قال الشيخ حسن المرصفي \"التخلق بالكبر والعجب والتعاظم على الناس بما أفضل الله به الإنسان، من علم وجاه ومال أمر غير حسن، لما يتسبب فيه من عداوة وتنافر وبغضاء\". هل أتاكم حديث النفوس المصابة بالعلل الفتاكة حتى تظلم جوانبها، وتفقد شفافيتها، وتيبس بعد لين وتتحجر بعد رواء؟ أمراضها خفية كخفاء النفوس منها ما يتولد عن الشعور بالكمال، شعور الفرد بأنه أكمل من غيره وأعلى درجة منه، وهذا تناقض وكذب خيال، لأن الإنسان مهما ارتقى أو بلغ من مراتب هو ناقص عن الكمال في المرتبة التي وصل إليها، فمبدؤه نقص ونهايته إلى نقص.وينبه القرآن الإنسان إلى هذه الحقيقة فيقول الله تعالى \"إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير\" (الحجرات آية 13) فالله هو الخبير بحقائق الأشياء لأنها من خلقه وصنعه ومن هنا كانت صفة الكمال، يختص بها الخالق وحده، وقد قال عليه الصلاة والسلام \"قال الله تعالى: الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني فيهما قصمته\".فلماذا لم يسع الانسان لمعرفة حقيقة نفسه بنفسه، ويقع في ضلال لا حد له؟ يجيب علماء النفس بأنه مرض خطير يصيب الفرد كما يصيب الجماعة، من علاماته التعاظم واحتقار الإنسان لمن هو دونه أو من غير جنسيته، ومكان ولادته، وهو مرض قديم، سجلت ملامحه منذ رفض إبليس أوامر ربه عندما أمره بالسجود مع بقية الملائكة لآدم معللا ذلك أن آدم الإنسان من غير جنس الملائكة، وأنه دون إبليس منزلة وكرم أصل، فقال لله في كبرياء \"أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين\" (الأعراف آية 12)، لكن الله جل شأنه اعتبر هذا التصرف معصية تستوجب العقاب فعاقبه بالطرد من نعيم جنته، فما بالك بالإنسان الذي ينسيه غروره وكبرياؤه حقيقة خلقته، وحقيقة دوره وسلوكه في هذه الحياة.في الحقيقة إن الإصابة بداء الكبر مرجعها الأسباب التالية:أولا: النفوذ فقد نجد من يطغى بنفوذه ويتكبر لى من هو دونه في جميع مستويات الوظائف، أو المهن المختلفة، وينسى المصاب بهذا الداء أن مسؤوليته محدودة في الزمن وأنه كما قال الشاعر:الناس للناس من بدو ومن حضر بعض لبعض وإن لم يشعروا خدموأن الكبر والطغيان ليفتّتان وحدة الأمة، فيضعفانها، ويعقدان على المسؤول عمله فتنقطع صلاته بمن يعمل معه ويجلب لنفسه البغض والكراهية ويتسبب في تعطيل سير المؤسسة سيرا طبيعيا نافعا وناجحا.ثانيا: المال عندما يتوفر لدى بغض الناس يبطرهم الغنى ويتكبرون بمالهم فيطغون وينسون ما حصده قارون من كبريئه إذ خسف الله به وبداره الأرض وأصبح عبرة لمن يعتبر ويتناسون يوم يعودون إلى قبورهم وليس لهم ما المال إلا الكفن وقد يشح الوارثون عليهم به.ثالثا: الجمال وقد يغري صاحبه فيتناسى أن نعمة الجمال يمكن أن يسلبها مبدعها في كل حين فينقلب الجمال إلى قبح أو يذبل.رابعا: العلم، فقد يتكبر العالم وتلك الطامة الكبرى لأن العلم إذا لم يشعّ على العالم تواضعا يجعل غيره يستفيد منه فلا خير في علمه، قال تعالى لنبيه \"واخفض جناحك لمن اتبعك من المؤمنين\" (الشعرء آية 21) وليعلم أن الذي من الله عليه فوجد من ينفق عليه حتى يتعلم ووجد أن الله قد فتح قلبه ورزقه قوة القبول لما يلقى إليه والقدرة على الاستفادة من تجاربه وبحثه ليعلم أن الذي منّ بالعطاء قادر على السلب وكل عالم ينسى معارفه عند النوم.خامسا: الذكاء، فالذي يصرف قوة عقله فيما لا ينفع الناس، ويشعل نار الفتنة ويتحيل على المجموعة الوطنية ويضرها ويتناسى أن الله قادر على سلب نعمته متى شاء من عبده، فهذا أيضا لا خير في ذكائه.إن المجتمع في حاجة ملحة إلى تواضع كل من أنعم الله عليه بالنفوذ أو المال أو الجمال أو العلم أو الذكاء حتى يكون مجتمعا يسوده الصفاء والإخاء والعدل كما أكد خاتم المرسلين \"إن الله أوحى إليّ أن تواضعوا حتى لا يفخر أحد على أحد ولا يبغي أحد على أحد\"، فالناس سواسية كأسنان المشط ذكورا وإناثا عند الله وهذا هو أصل الإسلام، ومقصد الشريعة.قال أبو حيان التوحيدي \"ما تعاظم أحد على من دونه إلا بقدر ما تصاغر لمن فوقه\" وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم \"إن الله جميل يحب الجمال، الكبر بطر الحق، وغمط الناس\" لذا: \"كبر بلا نسب، تيه بلا حسب، فخر بلا أدب، إن هذا من العجب\". من فرائد الأدب \"بالأرض ولدتك أمك\" يضرب هذا المثل عند الزجر عن الخيلاء والبغي، وعند الحث على الاقتصاد
.

Tuesday, October 7, 2008

M

http://www.youtube.com/watch?v=DmIaet4yiMc

PUASA ENAM SYAWAL


ما فضل صيام الست من شوال ؟
السؤال: ما حكم صيام الستّ من شوال ، وهل هي واجبة ؟.
الجواب: صيام ست من شوال بعد فريضة رمضان سنّة مستحبّة وليست بواجب ، ويشرع للمسلم صيام ستة أيام من شوال ، و في ذلك فضل عظيم ، وأجر كبير ذلك أن من صامها يكتب له أجر صيام سنة كاملة كما صح ذلك عن المصطفى صلى الله عليه وسلم كما في حديث أبي أيوب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " من صام رمضان وأتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر . " رواه مسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه.
وقد فسّر ذلك النبي صلى الله عليه وسلم بقوله : " من صام ستة أيام بعد الفطر كان تمام السنة : (من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ) . " وفي رواية : " جعل الله الحسنة بعشر أمثالها فشهر بعشرة أشهر وصيام ستة أيام تمام السنة " النسائي وابن ماجة وهو في صحيح الترغيب والترهيب 1/421 ورواه ابن خزيمة بلفظ : " صيام شهر رمضان بعشرة أمثالها وصيام ستة أيام بشهرين فذلك صيام السنة " .
وقد صرّح الفقهاء من الحنابلة والشافعية : بأن صوم ستة أيام من شوال بعد رمضان يعدل صيام سنة فرضا ، وإلا فإنّ مضاعفة الأجر عموما ثابت حتى في صيام النافلة لأن الحسنة بعشرة أمثالها .
ثم إنّ من الفوائد المهمّة لصيام ستّ من شوال تعويض النّقص الذي حصل في صيام الفريضة في رمضان إذ لا يخلو الصائم من حصول تقصير أو ذنب مؤثّر سلبا في صيامه ويوم القيامة يُؤخذ من النوافل لجبران نقص الفرائض كما قال صلى الله عليه وسلم : " إن أول ما يحاسب الناس به يوم القيامة من أعمالهم الصلاة قال يقول ربنا جل وعز لملائكته وهو أعلم انظروا في صلاة عبدي أتمها أم نقصها فإن كانت تامة كتبت تامة وإن انتقص منها شيئا قال انظروا هل لعبدي من تطوع فإن كان له تطوع قال أتموا لعبدي فريضته من تطوعه ثم تؤخذ الأعمال على ذاكم " رواه أبو داود . والله أعلم

Keistimewaan khusus utk Hawa



لماذا اختص الله النساء بالحيض دون الرجال ؟
بين لنا النبي صلى الله عليه وسلم حقيقة (الحيض ) وذلك فيما رواه الإمام البخاري ومسلم من حديث عائشة رضي الله عنها قالت :- لما جئنا سرف حضت فدخل علي النبي صلى الله عليه وسلم وأنا أبكي . فقال : ما يبكيك أنفست ؟ قلت : نعم . قال " هذا شيء كتبه الله على بنات آدم " فهذا هو حقيقة الحيض ، فهو شيء قدره الله تعالى العليم الخبير على بنات آدم عليه الصلاة والسلام .
فالواجب تجاه هذا التقدير الحكيم الصبر والرضا وعدم التسخط كما يفعله بعض الجاهلات – هداهن الله تعالى .
وعلى كل حال فالحيض من الأمور التي قدرها الله على بنات آدم كما قدر جل وعلا أن يختص الرجال بالذكر والمرأة بالفرج فإن هذه الخصائص الخلقية هي من أمر الله الذي ينبغي فيه التسليم والرضا ، ولقد سمعنا ممن نثق به أنه وجد الآن في ديار الغرب من يسعى إلى تغيير جنسه من أنثى إلى ذكر ومن ذكر إلى أنثى وهذا هو عين الانتكاسة الفطرية وفساد نظام العالم وقرب الساعة { ولقد صدق عليهم إبليس ظنه فاتبعوه إلا فريقاً من المؤمنين } فإن الله تعالى قال عنه { ولأمرنهم فليغيرن خلق الله } وهذا هو حقيقة التغيير ، لقد برت يمينك يا إبليس بفعل هؤلاء السفهاء فلا كفارة عليك ، والعجب من بعض المسلمين كيف يرضى بذلك ، لكن نعوذ بالله من أن يردنا الله تعالى إلى أسفل سافلين بعد أن خلقنا في أحسن تقويم . والله أعلم .
واختص الله النساء بالحيض دون الرجال قال تعالى { وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم } وقال تعالى "{ لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم } وقال تعالى { في أي صورة ما شاء ركبك } فالله تعالى هو الذي خلق هذا في النساء دون الرجال .
وهذا الحيض خلق لتغذية الجنين – وهذا من حكمه – والحمل والوضع من خصائص المرأة ، وأقول : إنك إذا رأيت إلى خلق الذكر والأنثى وجدت أن في خلقهما أشياء مشتركة وإن اختلفت صفاتهما الظاهرية ، كالوجه والرأس واليد والرجل والفم والأنف ونحوهما ، فهي موجودة في الذكور والإناث ، وهناك أشياء اختص بها أحدهما دون الآخر كالحيض فهو للنساء دون الرجال والذكر فهو للرجال دون النساء ، وكذلك اللحية فهي للرجال دون النساء ونحو ذلك ، وما ذلك إلا لحكم ومصالح ربانية لا يعلمها على وجه التفصيل إلا الله تعالى وإنما الذي يجب علينا التسليم والرضا لقضاء الله وقدره فيما خلق ، وكل أفعاله جل وعلا عين الحكمة والمصلحة . والله أعلم

HARAPAN



أنا محتاج لعلم علاّم الغيوب


يإلهي لا إله إلا أنت، ليس كمثلك شيء، الرحمن العطوف على عباده، الرحيم الرفيق بخلقه، رحمتك وصلت للمستحق وغير المستحق. القدوس المنزّه عن كل نقص أو عجز أو حدوث، السلام واهب السلام سلمت ذاتك من الفناء وصفاتك من النقص. الخالق الذي أوجد الأشياء وأنشأها على مقتضى حكمته وإرادته. الغفار كثير المغفرة يستر الذنوب ويتجاوز عن عقوبتها، الوهاب كثير الهبات لمن يشاء من عباده دون مقابل، الفتاح الذي يفتح أبواب الرزق والرحمة على عباده. المعز يعز من يشاء فلا يذل أبدا. الحكم الذي يحكم بين عباه بالعدل ولا معقب لحكمه العدل، المنصف فلا يجور ولا يظلم أبدا،اللطيف البر المحسن العليم بخفايا الأمور، الخبير العالم بما كان وما يكون ولا تخفى عليه خافية.الحليم الذي لا يعجل بعقوبة أو انتقام، الغفور جم الغفران يستر العيوب ويتحاوز عن السيئات. الشكور يجازي على الحسنة بأضعافها، الحفيظ الذي يحفظ الكون وما فيه ومن فيه، الكريم ذو الكرم يعفو وهو قادر، المجيب الذي يجيب من دعاه، الحكيم الذي يحكم الأمر ويتقن كل ما يفعل. الواحد الذي تفردت ذاته بوجود لا مثيل له، الصمد مقصود العبادة، البر كثير البر والخير بلا انقطاع ومصدر الإنعام والبركة؛ الرؤوف كثير الرأفة والرحمة بعباده. العفو كثير العفو يمحو السيئات عن المسيئين، ويتجاوز عن خطاياهم كرما منه سبحانه. النافع الذي يرشد أولياءه إلى طرق النفع والخير، الهادي الذي يهدي العباد ويرشدهم إلى طرق الخير والهداية؛ إلهي أنا محتاج إلى رحمتك وغفرانك، وعدلك، ولطفك، وحلمك، وكرمك، وعفوك، وهدايتك، وحفظك.أنا إنسان من الإنس مفطور على الأنس والمؤانسة ميال للرفق والرحمة نفار من العنف والفظاظة والغلظة. أسعى لنيل الألفة وأصبر على الأذى أسعى لتوفير الصفاء وأصبر على البغض، ميال للخير، نفار من الشر، أتطوّع خيرا رغم ثقل الأمانة، لا أكره من يكرهني، ولكنني أحذر شره. لا أقنط من رحمة الله لأنه يغفر الذنوب جميعا، شريعتي شعارها \"ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم\" (فصلت آية 33). لست وحدي، فقد اعترف «فولتار» بالضعف في مقولته «كلنا ضعفاء وميالون للخطإ، لذا دعونا نتسامح مع بعضنا البعض ونتسامح مع جنون بعضنا البعض بشكل متبادل، وذلكم هو المبدأ الأول لقانون الطبيعة، المبدأ الأول لحقوق الانسان».أنا مسلم «والمسلمون كرجل واحد، إذا اشتكى عينه اشتكى كله وإن اشتكى رأسه اشتكى كله» (أخرجه أحمد)، و«المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده» رواه مسلم عن جابر؛ أنا مؤمن و«المؤمن الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم أفضل من المؤمن الذي يخالط الناس ولا يصبر على أذاهم» رواه البخاري وأحمد عن ابن عمر. أنا أنتمي إلى الأمة الوسط كما نصّ التنزيل على ذلك \"وكذلك جعلناكم أمة وسطا\" (البقرة آية 143). آمنت أن الرحمة تجمع بين البشر وأن الإسلام دين (الحنيفية السمحة ليس فيها ضيق ولا شدة). وآمنت أن الوفاق بين المعتقد والعمل أفضل من الخلاف بينهما حتى أقي نفسي من التشنج والتشتت وانشقاق الذات وأشعر بالخيرية في ذاتي الباطنية، وأكف عن جميع الشرور.فأنا مع مقولة علي بن أبي طالب «ليس الخير أن يكثر مالك وولدك ولكن الخير أن يكثر عملك ويعظم حلمك ولا خير في الدنيا إلا لأحد رجلين: رجل أذنب ذنوبا فهو يتدارك ذلك بتوبة، أو رجل يسارع في الخيرات، ولا يقلّ عمل في تقوى وكيف يقلّ ما لا يتقبل» لأن الله تعالى قال: \"ومن تطوّع خيرا فإن الله شاكر عليم\" (البقرة آية 157)، أنا مع أهل الطبع النبيل، والروح السامية والمعدن النقي لأن فضائلهم ناضجة وتطهروا من أزمة الإفراط والتفريط وخطر الارتماء في أحضان التطرف والتعنت.كيف لا تقبلوا منهجي يا معشر المسلمين وكتابنا القرآن الكريم يفيدنا بأمر الله تعالى خالقنا وباعث دين الإسلام الحنيف \"ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم\" (فصلت آية 33)؛ لماذا هذا السلوك الهادئ اللطيف اللين؟ حتى نحافظ على وحدتنا ونبقى مهابين، لأن في تفرقنا وشدة عدائنا لغيرنا، يجلب النفع لأعدائنا يقول «تولستوي» «اعمل الخير لأصدقائك يزيدوك محبة واعمل الخير لأعدائك ليصبحوا أصدقاءك» ويقول الله تعالى: \"يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم غير الحق ولا تتبعوا أهواء قوم قد ضلوا من قبل وأضلوا كثيرا وضلوا عن سبيل الله\" (المائدة آية 74).إلهي لا إله ألا أنت، إذا كانت الملائكة قالت لكم \"سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا\" (البقرة آية 32)، والرسول عيسى عليه السلام قال لكم \"تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب\" (المائدة آية 116)، والنبي الرسول محمد صلى الله عليه وسلم يحدد حدود المهمة التي كلف بها قائلا: \"وما علينا إلا البلاغ المبين\" (يس آية 17) فليس في استطاعتي أن أعزم على شيء دون أن أتوكل على الله وأدعوه لي بالتوفيق لإيماني أنك \"سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم\" (البقرة آية 32). فأنا من البشر وكل البشر فقراء إلى الله؛ كما نص القرآن الكريم \"يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله والله هو الغني الحميد\" (فاطر آية 15).فلا جدوى من الجمود ولا جدوى من الجحود لأن في الجمود وفي الجحود انحراف عن النص القرآني \"وكذلك جعلناكم أمة وسطا\" (البقرة آية 143). فتيقنوا يا معشر الجامدين والجاحدين وآمنوا بقول الله تعالى \"وما أوتيتم من العلم إلا قليلا\" (الإسراء آية 85)، وكل من بلغ درجة علمية رفيعة في أي اختصاص من مختلف الاختصاصات لم يبلغ «سدرة المنتهى» هو محتاج إلى غيره والجميع محتاجون إلى علم «علام الغيوب» الذي \"علم الانسان ما لم يعلم\" (العلق آية 5)؛ فلولا نقص علمنا لما تصارعنا ولما تقاتلنا ولما تباغضنا ولما مكر بعضنا على بعض، ولما خدع بعضنا بعضا، ولما اختلفنا ولما نكر بعضنا جميل بعضنا الآخر. \"فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه\" (النمل آية 93).

Monday, October 6, 2008

ISTILAH2 BARU

*: العولمة.. التنافسية.. الامثلية الخوصصة.. التنمية المستدامة.. التنمية البشرية.. وغيرها من المصطلحات التي تم تعريبها في العقدين الاخيرين وظهرت العديد من المقالات والكتب التي تبشر بها.. أحيانا تحذر منها.. ومرات تعتبرها تحديات.. وفي بعض الاحيان يتم اعتبارها قدرا لا مفر منه وعلى الجميع قبولها والتعامل معها.. وانتقلت التعبيرات والمفاهيم من الادبيات الى أن تصبح شعارات.ز ثم معايير لتصنيف الدول واخيرا من بين منطلقات ومرجعيات المنظمات الدولية ذات التأثير كالامم المتحدة ووكالاتها والمصرف الدولى.. وصندوق النقد الدولى.. الى آخره من الهيئات والمنظمات الدولية والاقليمية.. بل حتى المنظمات الأهلية غير الرسمية.. واعتبرها الجميع دلائل للتقدم والنمو.. كل ذلك بعد أن اصبح العالم أحادي الزعامة والقوة والتأثير.. وأصبح الجميع يتجهون الى كعبة متعالية.. يتلقون منها التبريكات وعلامات الرضا او اللعنات وبوادير الغضب.واذا ما انتلقنا من مرحلة الاندهاش والانبهار الى فحص النتائج الأولية.. نجد أن المنافع مازالت تعود وبصورة أكبر الى البلدان المتقدمة فالاستثمار وهو أهم عامل اقتصادي لاحداث التطور والتقدم يتجه بنسبة تزيد عن 75% منه الى الدول المتقدمة ولا يتبقى سوى الفتات للدول النامية خاصة العربية والافريقية وبينما تتم المناداة بحرية انتقال رؤوس الأموال ويتم التغاضى وعدم الالتفات الى حرية تنقل اليد العاملة حيث تتكدس في الدول النامية بالرغم من شعارات القرية العالمية بل أصبحت القيود تفرض بصورة أشد وأكبر.. الأمر الوحيد الذي تتم مشاهدته هي حرية التجارة وهو موضوع بطبيعته يخدم الدول الصناعية المتقدمة.. اذ ان الدول النامية ستستمر كسوق استهلاكي لمنتجاتها ولا أمل في اقامة صناعات محلية بالنظر الى قوة المنافسة المرتقبة والقادمة.ان شعارات العولمة واخواتها – حسب وجهة نظري المتواضعة – ما هي إلا أسلوب جديد للاستعمار العالمي بالرغم من كل البريق الهائل المصاحب لها.. بل إنها أسوأ من الاستعمار المباشر حيث تشتمل على التغلغل الثقافي والاجتماعي ووضع نماذج أحادية تطمس خصوصية وتمايز الاقطار والمناطق.. ان عولمة الانتاج تعنى استيراد الآلات والادوات والتقنيات الغربية وتركز الدراسات والابحاث في الدول الغربية المتقدمة حسب احتياجاتها وما علينا سوى النقل الكامل للتطبيقات المعلومة والمعلبة.. أما عولمة الاستهلاك فسيكون أنكى حيث سيتم شيوع النمط الاستهلاكى الغربى من الجينز الى الهامبورجر.. هذا بالاضافة الى عولمة الاداب والفنون والمعمار وسبل المواصلات.. الى آخر القاتمة.. اما الذين يتفرجون فلن يكون لهم مكان سوى الاستمرار في البكاء والنواح على الماضى والحاضر والمستقبل..

BERSEDERHANA

الحمد لله الذي خلقنا وكرّمنا، وأنعم علينا، فهدانا إلى صراطه المستقيم، ورضى لنا الإسلام دينا، فكان دين الاعتدال والتوسط في كل شيء لا يرضى بالإفراط والمبالغة عند الإقبال على الشيء، ولا يقبل التفريط والترك والرفض لما في الوجود، فالإسلام يربي متبعيه على هذا الاعتدال في مطالب الحياة، لا غلو ولا تطرف، ولا تسيب ولا تحلل، فهو يحارب الإسراف والتبذير والشح والتقتير ويحرّض على كسب المال في حدود ما أحلّ الله في كتابه وعلى حسن التصرف فيه لتقضى به الحقوق وتؤدى الواجبات وتصان الحرمات، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «نعم المال الصالح للرجل الصالح».فالاسلام دين القسط والاعتدال ونهى عن الإسراف والتبذير كما نهى عن الشح والتقتير قال الله تعالى «يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد وكلوا واشربوا ولا تسرفوا، إنه لا يحب المسرفين» (الأعراف آية 31). والإسراف هو إنفاق المال وتبذيره في غير موضعه أو يضاع ويتلف في غير محله. والاسلام يدعو إلى الاقتصاد في الإنفاق من غير بخل ولا إسراف فقد قال الله تعالى «والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا، وكان بين ذلك قواما» (الفرقان آية 67).كلنا يدرك أن المجتمعات استبدلت عاداتها القديمة بعادات جديدة فطبعت عصرنا الحاضر، وأثرت على الفكر والعلم والسلوك، فبرزت ظاهرة الاستهلاك والتهافت على المتعة العاجلة، والتأنق والإنفاق، والولع بالتجديد، إنها ظاهرة واضحة في المآكل والمشارب والملابس والمساكن، وفي وسائل النقل والأثاث والمتاع، أينما حوّل الملاحظ نظره وجد البشر أخذوا قسرا ووضعوا في تير جارف، هو تيار الاستهلاك.فوسائل التأثير المتنوعة خدّرت الوعي بدعاياتها القوية المؤثرة، وعوض أن تعد المنشآت الصناعية إنتاجا جيدا متقنا يعمر بمتانة صنعه تعد صنعا جميل المنظر يستهوي رغم أنه أقل صلابة، فكم من منجزات جديدة تغري بجمالها وتناسقها وتحرك المشترين فيتهافتون عليها لكنها لا تعمر طويلا ،هذه الظاهرة الجديدة تهدف إلى الربط بين الازدهار الاقتصادي، وتوفر سوق الشغل، وبين كثرة الاستهلاك لإنجاح هذه المعادلة أُلزم العالم بالسير الحثيث في منهج الاستهلاك المكثف وذلك بتوفير إمكانات مفتوحة وقريبة تيسر للمسهتلكين الشراء، وتنوعت هذه الإمكانات إلى أنواع تختلف في مظهرها، ولكنها تؤدي نفس الغرض، فمنها تمكين المشتري من أخذ ما يعرض بنفسه بدون واسطة ولا انتظار وتجميع أكثر ما يمكن من مواد الاستهلاك في مكان واحد، والتقسيط في الدفع وتركيز مصارف وبنوك لتيسير أمر الشراء باستعمال الصكوك البنكية، بدل الأوراق المالية.هذه المعطيات كلها تشجع على الاستهلاك فعلى المسلم أن يتساءل هل يقر الإسلام هذا النمط من الحياة أو يعارضه ويناقضه؟ مما لا شك فيه أن مجتمع الاستهلاك ساعد على دفع عجلة الإنتاج وتوفير سوق الشغل فعلا، فقد أصبح العالم الرأسمالي يجلب الأيدي العاملة من كل مكان وصوروا للبشرية أنها ظفرت بمفتاح السعادة ولكن كثرة السلع تسببت في كساد سوق الشغل بتراكمها وصار الإنسان في عصرنا الحاضر يعيش في حيرة لأن الحاجات المادية توسعت وكلما زاد هذا الإنسان في الإقبال عليها زاد عجزه على اللحاق بها وفاته القطار، وهو يجري لاهثا وراء مستحدثاتها، فلا هو ركبها ولا هو توقف عن الجري وأراح نفسه.فقد ذهبت القناعة واضمحل الاعتدال، وتملك الناس شعور غامض من عدم الرضا عن الواقع، وعدم الاطمئنان إليه، وقد تزعزعت الثقة للفوارق بين البشر التي تزداد كل يوم فتعقدت الحياة وتولدت صور جديدة من الانحراف، ومن الاستهانة بالأمانة والإقدام على التداين، ودفع الأجير إلى السير مع عجلة الحياة العامة وطالب بالمزيد من الأجر وبذلك صار العالم في دوامة مرعبة وصلت به إلى التضخم المالي وتهاوت القيم الرفيعة التي كانت تمسك المجتمعات قوية صامدة ولم يعد للانسان الوقت الذي يخلو فيه لنفسه، وفقد توازنه.ولإصلاح هذا يتأكد إعادة التوازن الذي فقده الإنسان، توازنه الروحي والفكري والجسدي، ولن يجد ذلك إلا في الإسلام، عقيدة وفلسفة وسلوكا، فالمسلم الصادق لا يحرم النعمة واللذة، ولا ينفق المال بإسراف وتبذير لأن التبذير حليف الشهوة فإذا قادت الفرد شهواته كان مسرفا مبذرا، لأن الشهوة لا تقف عند حد ولا يشبعها ما يقدم لها، بل كلما زدت في إرضائها زادت انطلاقا، وشراهة ونهما، فيشقى الانسان ويزداد عذابة، بمقدار ما يظن أنه يوفر سعادته، ويتضرر جسمه من الإسراف فتسوء صحته.والإسلام أفادنا أن المبذرين إخوان للشياطين، قال الله تعالى «إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين وكان الشيطان لربه كفورا» (الاسراء آية 27) فالشيطان يدخل من مداخل الهوى، والهوى لا يتحقق إلا بالإنفاق الواسع والتبذير في سبيل مطالب النفس. ومراتع اللذة لا تستباح إلا بالمال، ولا يدخلها الغاوي إلا بالتبذير والإسراف. لذلك توعد القرآن المبذرين بأن الله يحرمهم هدايته «إن الله لا يهدي من هو مسرف كذاب» (غافر آية 28) وكتب عليه الضلالة «كذلك يضل الله من هو مسرف مرتاب» (غافر آية 34) وتوعدهم بأن مصيرهم إلى النار «وأن المسرفين هم أصحاب النار» (غافر آية 43).والاسرف والتبذير يكونان في إقامة المآدب، وفي استهلاك الماء والطاقة، أو غيرها من مطالب الحياة، ولا نتناسى أن الله يمنح المال للبارّ والفاجر، والخيّر والشرير، ولمن كتبت له السعادة ولمن كتب له الشقاء، قصد الاختبار للتمييز بين الطيب والخبيث لهذا يدعونا الإسلام إلى اكتساب المال في غير شره ولا نهم، لأنه خير من الله ورزق من عنده يبسطه لمن يشاء من عباده؛ فليكن شعار المسلم لا إسراف ولا تبذير ولا شح ولا تقتير، فكل من المسرف والمبذر خاسر، أما المؤمن الكامل فهو الذي يلتزم بالوسط والاعتدال ويعطي كل ذي حق حقه.

NIKMAT 'AQAL

العقل أعز نعم الإسلام


نعمة العقل أعز نعم الله على عباده، بفضلها يصبح الإنسان عاقلا يفكر ويبحث ويجادل، وبالعقل تنار السبل ويحصل اليقين، ويزال الشك من الفكر المتردد التائه، وعلى أساس أهمية نعمة العقل، ودور العقل في مسيرة الحياة بمختلف أوجهها دعا القرآن إلى التأمل في الكون ليلاحظ الإنسان مظاهر اختلاف الليل والنهار «وهو الذي يحيي ويميت وله اختلاف الليل والنهار أفلا تعقلون» (المؤمنون آية 81) وكيف تتمّ عملية تصريف الرياح والسحاب «وتصريف الرياح والسحاب المسخّر بين السماء والأرض لآيات لقوم يعقلون» (البقرة آية 163)، والنظر في حركات النجوم المسخرة بأمر من الله «والنجوم مسخرات بأمره إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون» (النحل آية 12).

ولتبسيط كل ذلك للعقل الإنساني وللعرب خاصة نزل القرآن بلغة العرب ليفهموه فهما معمقا «إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون» (يوسف آية 2)، هذا القرآن الذي فيه ذكر للمسلمين خاصة وللبشرية عامة «لقد أنزلنا إليكم كتابا فيه ذكركم أفلا تعقلون» (الأنبياء آية 10). وبما أن الانسان ميّال للجدل «وكان الإنسان أكثر شيء جدلا» (الكهف آية 53) وحريص على التفكر «قل هل يستوي الأعمى والبصير أفلا تتفكرون» (الأنعام آية 51).

فالإسلام كان أول دين رفع من شأن العقل ودعا إلى التزود بالعلم والمعرفة وربط بينه وبين الشريعة ربطا وثيقا أبديا، والعقل المراد به هو الذي استوفى شروط الفهم التي تؤهله لإدراك ما يلقى إليه، والقرآن يحتكم إلى العقل ويذكره باسمه وأفعاله زهاء خمسين مرة ويذكر كلمة «أولو الألباب» أي أصحاب العقول في بضع عشرة مرة، وجاءت كلمة «أولي النهي» في موضع واحد والقرآن يبين أن العقل نعمة كبرى وأنه لا بد من استخدامه واللجوء إلى حكمه، فالإسلام دين منطق وعقل لا يأمر معتنقيه بعقيدة إلا بعد أن يعرض البراهين العقلية على صحتها ولا يهاجم أخرى إلا بعد أن يبين تفاهتها وبعدها عن الصواب.

فتعدد الآلهة مثلا يجعل البشر عبيدا لآلهتهم ولذا كان يقع على كاهل الإنسان من جراء تعدد الآلهة من الأعباء ما تنوء به استعداداته كتقديم الهدايا والنذر والقرابين والشعائر التي ترضي الآلهة ولذا يخاطب القرآن المشركين على لسان يوسف قائلا: «أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار، ما تعبدون من دونه إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ما أنزل الله بها من سلطان، إن الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا إلا إياه». (يوسف آيتان 39-40).

فالقرآن يستهل خطابه بتبيان الفرق العظيم بين عبادة إله واحد يخضع الجميع لحكمه وما يستدعي ذلك التوحيد من التخفيف على كاهل الإنسان من التضحيات المرهقة، والشعائر الوهمية كما أن هذا التوحيد يوجد بين البشر ويقضي على كثير من أسباب الخلاف الذي نشأ بسبب اختلاف المعتقدات، ثم ينتقل القرآن إلى محاججة المشركين قائلا كيف تعبدون آلهة من صنعكم أطلقتم عليها أنتم وآباؤكم أسماء مختلفة «ما أنزل الله بها من سلطان» (يوسف آية 40)، أي ما جعل الله فيها من حجة وبرهان عقلي يطمئن بها من يعيدها من دون الله؛ فإذا كان الهوى عامل تفريق يفتت وحدة الأمة فإن العقل عامل وحدة، لأن العقل يبصر كل الجوانب وعلينا أن نحافظ عليه من التعرض للأخطار المضرة من مخدرات أو مغريات، ففي الحديث النبوي «دين المرء عقله ومن لا عقل له لا دين له» رواه أبو الشيخ في الثواب وابن النجار عن جابر.

وعلى هذا الأساس وهذا المنهج الذي يعتمد نور العقل نستطيع ببصائرنا إدراك فضيلة الاجتهاد وفضيلة التسامح لفهم قضايا العصر ومكتسبات الحداثة فهما صحيحا جيدا لا يتنكر للثوابت، ولا يرفض التوفيق بين القديم والجديد حتى لا نكتم أو يكتم غيرنا علينا حقيقة التفتح البارزة في العقيدة الإسلامية الصافية

Saturday, October 4, 2008

ALHAMDULILLAH

Assalamualaikom semua sahabatku!
Romadhon yang syahdu penuh nostalgia! Ibadat dan amalan yang hanya mengharapkan keredhoan Allah Taala! Semoga semua ibadat dan kerja buat kita semua di bulan mulia yang pergi meninggalkan kita tanpa kembali sementara yang amat kita harapkan pada musim akan datang, ianya akan datang dalam wajah baru!
Eidulfitri penuh erti, kesungguhan anak2 di perantauan terutamanya yg bergegas kembali menatap orang tersayang, memohon restu dan doa kepada mereka yg telah pergi. Semoga diterima Allah Robbul Jalil!
Liqa2 kecil sebelum berakhir romadhon, di eidulfitri almubarak dan selepasnya, sudah tentu memberi kekuatan yg hebat kepada gen77 utk terus memupukeratkan ukhuwwah yg kita bina bersama!
AlhamduliLlah, saya sekeluarga selamat sampai ke Klang pada ptg ini selepas beberapa hari bersama keluarga yg masih ada! Liputan seterusnya akan menyusul kemudian, In Sya Allah!Harapan semua sahabat selamat sejahtera bersama keluarga dan orang tersayang! Apalah kiranya SAHABAT2 dapat menceritakan perihal sambutan eidulfitri pada kali ini!
Kepada sahabat yg kurang sihat, terutamanya MNY, kami doakan semoga cepat sembuh! In Sya Allah, kami akan menziarahi sdr dlm masa terdekat!
Utk semua sahabat tanpa menyebut nama:
MA'AF SEGALANYA!
KULLU A'AMIN WA ANTUM BIKHAIR!
WASSALAMUALAIKOM